الجمعة، 3 مايو 2024

*معالي الوزيرة زينب احمدناه مثال يحتذى به فى العدالة و الأنصاف*

إن المتتبع للمسار المهني للوزيرة زينب منت أحمدنا يدرك بما لا يترك  مجالا  لشك قدرتها على تسير الشأن العام بأسلوب رزين  يستجيب  لطموحات المواطن البسيط و يعكس بجلاء اهتمامها بالمصلحة العامة لا الخاصة  دون تمييز .
فلقد ظلت سياساتها التسييرية تضمن العادلة و الإنصاف بين المواطنين  و تعززت فى العهد الميمون لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد الشيخ ولد الغزواني ، إذ جسدت برنامجه الإنتخابي "تعهداتي" في مختلف المناصب التى تولتها فاستفادت  الفيئات المهمشة و المغبونة من خططها التسيرية و المشاريع الواعدة فظلت قريبة من هذه الفيئات مطبقة سياسية الباب المفتوح أمام الجميع دون تمييز  أو الحاجة إلى وساطة مما نعكس إيجابا على جميع المواطنين و الموظفين فى مختلف القطاعات التى تولت تسييرها،  معيارها فى ذلك الشفافية التامة و الصرامة المطلقة واضعة الشخص المناسب فى المكان المناسب مرعاة للمصلحة العليا للبلد قناعة منها أن الشخص خادم للبلد في أي مكان و زمان  و ذلك فى مختلف ربوع الوطن لا استهداف  لأين كان لأن الموظف خادم للوطن و ليس لفيئة بعينها   و حرصا منها على تنفيذ  التوجيهات السامية لفخامة رئيس الجمهورية،و ما  الالتفات الكبير للمواطنيين تحت إطار  تيار واثقون الذي يشكل إحدى أهم ركائز حزب الإنصاف دليلا واضحا على حسن تسيير الوزيرة و قربها من المواطن.
  و من المستغرب ما تنطع به البعض من أمور لا تتماشي مع الواقع و الوقائع .
    كان من الأجدر بهؤلاء أن يثمنوا عاليا ما تحقق من إنجازات شاهدة للعيان تمكث فى الأرض و تنفع الناس و يساهم فى الحملة التحسيسية على التسجيل على اللائحة الإنتخابية و التصويت يوم 29/06/2024 لصالح صاحب الفخامة مرشحنا فى الأنتخابات الرئاسية ليفوز فى الشوط الأول بالأغلبية المطلقة.

بقلم : الإطار لمام أبراهيم أمبيريك ناشط سياسي،حقوقي،أجتماعي

ليست هناك تعليقات: